أمالا تدعو العالم لتجربة استثنائية مع حملة “حيث تزهو الحياة”

الرياض- أصداف نيوز:

أطلقت أمالا أولى حملاتها العالمية تحت عنوان “حيث تزهو الحياة”، في دعوة لتجربة وجهة متفرّدة تشجّع على التأمّل واستعادة التوازن الداخلي. ومع اقتراب افتتاح هذه الوجهة الفاخرة للتجديد والاسترخاء على ساحل البحر الأحمر في المملكة العربية السعودية، تشكّل الحملة خطوة محورية في مسيرة تحوّل أمالا من رؤية طموحة إلى واقع ملموس.

تتخطّى أمالا حدود الوجهات العادية، لتطرح مفهوماً جديداً للسفر الهادف، حيث تلتقي  مفاهيم الاستشفاء بالثقافة وجمال الطبيعة في تجربة استثنائية بكل ما للكلمة من معنى. وتوفّر للزوار مساحة هادئة لإعادة التواصل مع الطبيعة والذات، حيث تمنحهم فرصة حقيقية للتأمّل في أهم جوانب الحياة في عالمٍ متسارعٍ لا يعرف السكون.

يبدأ فيديو الحملة بلقطات لمدن عالمية مزدحمة، تُجسّد وتيرة الحياة العصرية السريعة، قبل أن تنتقل عدسة الكاميرا إلى أمالا، حيث يتباطأ الزمن، وتستعيد الحياة توازنها، ويعيش الزوار اللحظات بكل عمقها. ففي وجهة تجمع بين البحر المتلألئ والجبال الشامخة والإرث الثقافي العريق، تمنح أمالا زوّارها فرصة نادرة للانتقال من إيقاع الحياة المتسارع إلى حالة من الصفاء والتوازن.

تقع أمالا في قلب واحدة من أنقى البيئات الطبيعية في العالم، وتستمد رؤيتها من المعالم الطبيعية في المملكة وممارساتها الثقافية التي تحتفي بالتأمّل والتواصل. وقد جرى تصميم كل تفصيلها، من الهندسة المعمارية، وبرامج الاستشفاء، إلى تجارب الاستكشاف والتعبير عن الذات، لتساعد الزوار على العودة إلى حياتهم اليومية بحيوية ووعي، بدلاً من الهروب منها.

يتكشّف الفصل الأول من حكاية أمالا شيئاً فشيئاً مع قرب افتتاح ثمانية منتجعات فاخرة في مشروع تربل باي، يحمل كلٌّ منها بصمة علامة رائدة عالمياً في قطاع الضيافة و التجديد. كما تستعد أمالا للكشف عن نادي اليخوت الذي سيكون رمزاً جديداً للأناقة الساحلية على مستوى العالم. وقريباً، يفتح كوراليوم، مركز الحياة البحرية أبوابه ليأخذ الزوّار في رحلة استكشافية يتعرّفون خلالها إلى العالم المائي في البحر الأحمر، ويسهمون في حماية كنوزه الطبيعية للأجيال القادمة.

تمنح أمالا كل زائر تجربة مصممة بحسب احتياجاته لتجديد طاقته واستعادة توازنه، من علاجات صحية وجلسات التأمّل في هدوء الصحراء، إلى العلاج بالصوت وأنشطة استكشاف عالم الحياة البحرية. إنها تجربة متكاملة تغذّي الجسم، وتلهم الفكر، وتوقظ الروح.

تستهلّ حملة “حيث تزهو الحياة” قصّة جديدة تدور حول التواصل مع الطبيعة والاسترشاد بالثقافة، وتتجلّى في تصاميم راقية وتجارب تجديد متكاملة وضيافة استثنائية.